حوارات
يعود
إلى المشهد الشعري بعد صمت 8 سنوات عن الكتابة .
زولي :
خرجت بـ "التهامي" من حدوده الضيقة ... والانقطاع أفادني لغة
ورؤية
في بدايات التسعينات الميلادية كان
الشاعر إبراهيم زولي، ضمن أسماء قليلة جداً راهن عليها النقد،
وكذلك المشهد الشعري، من حيث القدرة على ابتكار شعريات جديدة،
واقتراح ممكنات جمالية مغايرة لما يطرح آنذاك...
المزيد
إبراهيم زولي: الكتابة تنبت
مثل عشب فوق حجر
محمد خضر
يقول الشاعر السعودي ابراهيم زولي صاحب ديوان ''أول الرؤيا''
وديوان ''الأشياء تسقط في البنفسج'' عن طقس الكتابة عنده ''إنه
طقس بحاجة إلى طقس آخر وعملية استحضار تشبه الضرب في الرمل. هي
كمن...المزيد
إبراهيم زولي:
اسألوا عن رواتبهم وعمرهم الوظيفي وانظروا إلى ما يملكون
علي مكي - تعليق
على ما حدث
في الفترة الممتدة بين نهاية
الثمانينيات ومنتصف التسعينيات الميلادية من القرن الماضي لمع
اسمه كواحد من كُتاب القصيدة الحديثة في المشهد الإبداعي
السعودي...المزيد
جازان
تتنفس شعرا وتصحو على بيت من قصيدة .. إبراهيم زولي:
«تويتر » أعاد للغة العربية بلاغة الإيجاز
نضال قحطان
الشاعر إبراهيم زولي أحد الشعراء البارزين الذين أسهموا في
تقديم أنفسهم بشكل جيد عبر العديد من الأمسيات الشعرية لتمثيل
المملكة في مجموعة من المهرجانات العربية منها مهرجان الشباب
العربي بالخرطوم عام 8041هـ الموافق 8891م ، ومثل المملكة أيضا
في مهرجان الشباب الخليجي عام 8041هـ ، وشغل عضوية لجنة منتدى
...المزيد
زولي: صراع الحداثة مع الراديكاليين لم يكن
نبيلاً
حاوره: نايف كريري - جازان
طالب الشاعر إبراهيم بن حسين زولي بإعادة فتح ملف الصراع
حول الحداثة في الثمانينيات للجيل الحالي الذي يعيش
الانفتاح الفكري والثقافي، ليقف على حجم المعاناة عاناها
كثير من كتاب القصيدة الجديدة وهم يتلقون الضربات تحت
الحزام، مشيرًا إلى أن النزال الذي دار حول الحداثة في تلك
الفترة مع التيار الراديكالي «المتشدّد»..المزيد
إبراهيم زولي لـ الشرق: الشعر في جازان تحوَّل
إلى ظاهرة حياتية تحتاج إلى التوثيق
الباحة – علي
الرباعي
يؤكد الشاعر إبراهيم زولي
أن الشعر في جازان تحوّل إلى ظاهرة حياتية، تمتدّ إلى جذور
بعيدة، أفقيّاً وعمودياً، ما يعني أنه حالة وجودية وعلامة
فارقة في هذه المنطقة. ويوضح زولي، في حديث لـ»الشرق»، أن
العلاقة بالشعر طالما كانت مثار سؤال شائك لكل آت من وإلى هذا
المكان...المزيد
زولي: فترة «الثمانينيات» صنعت جيلاً اهتم
بالتأصيل والتأسيس النظري رغم مواجهات الأصالة والحداثة
الباحة – علي
الرباعي
يرى الشاعر إبراهيم زولي أن فترة
ثمانينيات القرن الميلادي الماضي، صنعت جيلاً اهتم بالتأسيس
النظري، والتأصيل لكل آرائه، برغم الصدامات والمواجهات بين ما
يسمى بالأصالة والحداثة...المزيد
زولي:الناقد الحقيقي لا يتوارى خلف سديم
النظرية
استطاع
الشاعر إبراهيم زولي بالمعرفة والتجربة الإبداعية أن يضع
إسمه بين شعراء المملكة المميزين ويفرض شاعريته ضمن المشهد
الثقافي .. كانت البداية مع ديوان «رويدا باتجاه الأرض»
عام 1996 ثم تتابعت الدواوين الشعرية لتؤكد وجود شاعر يجيد
اختيار مفرداته الشعرية وبناء الصور الملفتة ويمسك بالحالة
الإبداعية والتفكير الإبداعي .. (الجسر الثقافي ) كان له
هذا اللقاء مع الشاعر إبراهيم زولي ..المزيد
زولي: فشلت أن أطرح رأيي أمام معلمي وأصدقائي
إذا كان النجاح يشبه هلال القرى,
فإن الفشل ظلمة حالكة وندبة في جسد العمر, وهاوية تتجهّم
قبالتك, أن تقف ساردًا لحكايات التعثر والفشل في حياتك فذلك
يشبه جلد الذات علنًا أمام الناس, ومن لا يعرف محطّات الفشل في
حياته فهو حتمًا لم يذق حلاوة النجاح, أضف إلى ذلك أن الإنسان
الذي لا يفشل هو الإنسان الذي لا يعمل, ولا يحثّ الخطى صوب
الضوء, ولا يعقد حلفًا وثيقًا مع المستقبل...المزيد
عن القصيدة
وطقسها
طقس الكتابة عملية تشبه الضرب في
الرمل.
هي كمن ينظر إلى قدميه عندما يقود دراجة ليعرف كيف تتمّ عملية
القيادة
ثم يتعثّر في الطريق...المزيد
ابراهيم زولي: من روبنسون كروزو إلى الغابة
يقول الشاعر السعودي ابراهيم زولي عن ذاكرته مع أول كتاب قرأه
وآخر كتاب يقرأه الآن: أتذكّر في المرحلة الإبتدائية في قريتي
التي لاتشبهها الآن حيث كانت المعرفة ضرب من الرفاهية لاتوجد
مكتبات ولا حتى الصحف اليومية في تلك المرحلة وجدت ..المزيد
إبراهيم زولي في حوار لصحيفة الوطن
أبها: خالد الأنشاصي
يرى "الجنوبية" طعنة مضيئة كالبرق تفتح عين الشاعر على مساحات
العطش
زولي: المرأة كائن أجهله بحكم الجغرافيا وسلطة الأعراف
الرمادية ...المزيد
زولي: نصّ واحد مأهول بالشعر خير وأبقى
محمد خضر
دأ الشاعر رويداً باتجاه الأرض حيث وعيه بأن الشعر تجربة
حياة، وأن الشاعر جوّاب الأمكنة لا يتركها سوى بقصيدة
يستلها من الأوجه في حزنها وفرحها وتقلباتها...
المزيد
في
حوار لمجلة اليمامة
الشاعر إبراهيم زولي: نحن أمة تطارد مبدعيها حتى في
منافيهم البعيدة!!
شاعر تزهر علی راحتيه القصائد ولكنه رغم ذلك كله يظل
مسكونا بهاجس أن يصبح شاعرا. صدرت له ستة دواوين شعرية غير
أن شاعرنا يعد هذا زهدا في عالم النشر. حيث أنه لا يری في
عملية النشر سوی فرصة للتخلص من عبء تجربة كانت، ومباشرة
تجربة وحالة شعرية جديدة للذهاب صوب النص الحلم.
ضيف هذا اللقاء الشاعر إبراهيم حسين زولي فإلی تفاصيل
الحوار..
حاورته/ فاطمة الرومي. الرياض
1/ في البدء من اكتشف كلمات الشاعر داخلك ؟ ومتى كان ذلك؟
إذا ما اصطفتك القصيدة, حينئذ يهدر سيل الجنون في أعماقك,
وينهمر حلم فوضوي في أن تصبح شاعرا يأمل في كتابة مفارقة
ومغايرة...المزيد
إبراهيم زولي: لو استسلمت لإغواء المتلقي فسوف يلقي بشاعريتي
في البحر
محمد خضر
إبراهيم زولي: المتلقي مفردة ملتبسة الشاعر الذي «تأخذه من
يديه النهارات» على حد تعبيره في إحدى قصائده.. إبراهيم زولي
من جنوب السعودية ومن أوائل من كتب القصيدة الحديثة في أواخر
الثمانينات، أصدر حتى الآن أربع تجارب شعرية هي: «رويدا باتجاه
الأرض» ثم «أول الرؤيا» و»الأجساد تسقط في البنفسج»، وأخيرا
نحتفل معه بديوانه «تأخذه من يديه النهارات». ..المزيد
زولي للمبدعين: من
ينتظر المؤسسات الثقافية "واهم"
شاعر وصف مطبوعاتها بـ"المكدسة في غرف مظلمة لا يدخلها غير
العناكب"
جازان: إنعام حمراني
صف الشاعر إبراهيم زولي مبدع العمل
الأدبي الذي ينتظر من المؤسسات الثقافية أن تقدم له شيئا بأنه
مبدع "واهم". لافتا إلى وجود كثير من الأسماء التي ليس لها
حضور فاعل في المشهد الثقافي تقدم لها دعوات على غفلة، في ظل
تجاهل مثقفين صنعوا تاريخهم ومنجزهم عبر سنوات، مقترحا على
وزارة الثقافة والإعلام، ومعها المهرجان الوطني للتراث
والثقافة "الجنادرية" سن معايير صارمة وموضوعية ...المزيد
إبراهيم زولي:
الكتابة
تنبت مثل عشب فوق حجر
محمد خضر:
يقول الشاعر السعودي ابراهيم زولي صاحب ديوان ''أول الرؤيا''
وديوان ''الأشياء تسقط في البنفسج'' عن طقس الكتابة عنده ''إنه
طقس بحاجة إلى طقس آخر وعملية استحضار تشبه الضرب في الرمل. هي
كمن ينظر إلى قدميه عندما يقود دراجة ليعرف كيف تتمّ عملية
القيادة ثم يتعثّر في الطريق. الكتابة موعد مع الغياب أو هي
انتظار جودو أو ''البحث عن وليد مسعود'' قد تأتي وقد لا
تأتي''.المزيد
يرى
"الجنوبية" طعنة مضيئة كالبرق تفتح عين الشاعر على مساحات
العطش
زولي: المرأة كائن أجهله بحكم الجغرافيا
وسلطة الأعراف الرمادية
أبها: خالد الأنشاصي
"المرأة لديّ كائن أجهله كثيراً ربما بحكم الجغرافيا وسلطة
القرى ذات الأعراف الرمادية، والجنوبية هي الطعنة المضيئة التي
تولد كالبرق لتفتح عين الشاعر على مساحات العطش".
المزيد
|